Boy Scouts of America will allow transgender children to join



The Boy Scouts of America announced Monday that it will allow transgender children to enroll in scouting programs.
Boy Scouts chief executive Michael Surbaugh said in a video message that the organization will now accept boys based on the gender a parent puts on a child’s scouting application, ending a policy of accepting boys based on the gender listed on a child’s birth certificate.
“We realized that referring to birth certificates as the reference point is no longer sufficient,” Surbaugh said in a video message. “Communities and state laws are now interpreting gender identity differently than society did in the past. And these new laws vary widely from state to state.” 
Surbaugh said the new policy goes into effect immediately.
“Our organization’s local councils will help find units that can provide for the best interest of the child,” he said in a written statement.
The shift is a significant one for the Boy Scouts, which ended a ban on gay scouts in 2013. In 2015, the organization decided to allow gay scout leaders, a decision that came months after a council in New York defied policy and hired an openly gay scout leader, the organization’s president called for an end to the practice and the New York attorney general started investigating the group for discriminatory employment practices.
“This is another historic day for the Boy Scouts of America. The decision to allow transgender boys to participate in the Cub Scouts and the Boy Scouts is an important step forward for this American institution,” Zach Wahls, the co-founder of Scouts for Equality, said in a statement.
Last year, an eight-year-old transgender Boy Scout in New Jersey was kicked out of his troop.
“It made me mad,” the boy, Joe Maldonado, who was born a girl, told The Record newspaper in New Jersey. “I had a sad face, but I wasn’t crying. I’m way more angry than sad. My identity is a boy. If I was them, I would let every person in the world go in. It’s right to do.”
A Boy Scout spokeswoman told the New York Times last month that Joe did not meet eligibility requirements to participate in Boy Scouts.
Joe’s mother, Kristie Maldonado, told The Washington Post on Monday that she filed a discrimination complaint against the Boy Scouts in New Jersey last week and believes that was the impetus for the policy change.
Boy Scouts spokeswoman Effie Delimarkos said the organization discussed the change over the past few weeks and part of that discussion included the case of the Maldonados. Delimarkos said the organization hasn’t received the complaint Maldonado said she filed.
About the policy change, Maldonado said, “I am very happy, but it’s like a Catch-22,” because her son is no longer a scout. “No other kid this will happen to, ever again … they’re accepting all.”

"جوين ناو" موقع ألماني لمساعدة اللاجئين على إيجاد فرص عمل



جوين ناو - موقع الكتروني أطلق لمساعدة اللاجئين على الاندماج في المجتمع الألماني. الموقع صمم بهدف تسهيل عملية "لقاء وتعارف" اللاجئين بمختلف الشركات الاقتصادية، وفي الوقت نفسه تقليص الإجراءات البروقراطية. 


أصبح بإمكان اللاجئين الحصول على عدة خدمات عبر موقع "جوين ناو" www.join-now.org على غرار فرص التدريب المهني والتكوين المهني ودروس تعلم اللغة الألمانية في كل أنحاء ألمانيا. "جوين ناو"، الذي يمكن استخدامه عبر الحواسب العادية واللوحية والهواتف الذكية، طُور من قبل عدة شركات متخصصة في البرمجة الالكترونية ورابطة الشركات العاملة في الاقتصاد والصناعة الرقمية "بيتكم" بالتعاون مع وزارة الداخلية الألمانية. ويهدف القائمون على موقع "جوين ناو" على تقليص صعوبات التنسيق والربط بين اللاجئين وأرباب الأعمال والمصالح الحكومية الألمانية.
الموقع اللاكتروني، الذي يعمل في الوقت الحالي بشكل تجريبي، صمم بثلاث لغات: الألمانية والانجليزية وكذلك العربية. وفي سياق متصل، قال وزير الدولة لدى وزاة الداخلية كلاوس فيت الأربعاء (16 نوفمبر/تشرين الثاني 2016) في مدينة ساربروكن إن الموقع إنما يسعى إلى المساهمة في مساعدة اللاجئين الذين يحق لهم البقاء في ألمانيا على الاندماج بشكل مبكر في المجتمع. وبالتالي فإن "جوين ناو" يمنح الاجئين والشركات فرصة "للقاء والتعارف" عبر شبكة الانترنت. 
"فرص للقاء والتعارف"  
ومن خلال هذه الموقع أن تقدم الشركات عروضها في التدريب والتكوين أو تبحث بنفسها عن مترشحين تراهم مؤهلين. أما بالنسبة للاجئين، فإمكانهم أن يسجلوا أنفسهم ويضعوا بيناتهم الشخصية بالإضافة إلى مؤهلاتهم وتجاربهم المهنية.
كما يقدم الموقع معلومات حول الدورس في اللغة الألمانية ومختلف العروض التي تساعد على تعلمها. بالإضافة إلى معلومات حول الأطر القانونية للتدريب والتكوين المهني.
وكذلك بإمكان طالبي اللجوء والأجانب الذين لم يحصلو بعد على إقامة في ألمانيا التقدم للشركات بطلبات للتدريب المهني، لكن بشرط الحصول على ترخيص مسبق من مصلحة إدارة شؤون الأجانب.
ومن المقرر أن تستخدم مختلف المصالح الألمانية، على غرار مكاتب الشغل ومصالح إدارة شؤون الأجانب، موقع "جوين ناو" لجمع البيانات.
يذكر أن استطلاعا حديثا للرأي أظهر أن نصف المسؤولين عن الموارد البشرية في المؤسسات الاقتصادية من إجمالي 1500 شاركوا في الاستطلاع أنهم منفتحون إزاء تقديم فرص تدريب مهني للاجئين، لكنهم أشاروا في الوقت ذاته إلى وجود عدة مشاكل تحول أحيانا دون ذلك ألا وهي العقبات البروقراطية وعدم الإلمام باللغة الألمانية.

البيروقراطية تعرقل إدماج اللاجئين في سوق العمل في المانيا


يرغب العديد من اللاجئين في الحصول على عمل، ومن الصعب تحقيق الاندماج الإجتماعي دون عمل. كما إن الإجراءات البيروقراطية والعقبات اللغوية وفترات الانتظار الطويلة، تجعل ولوج سوق العمل الألمانية أمرا صعبا بالنسبة لهؤلاء. 

هل يأتي اللاجئون إلى ألمانيا فقط من أجل العيش على حساب المساعدات الاجتماعية التي تقدمها الدولة؟ أم إنهم ينافسون الألمان على فرص العمل المتوفرة في البلد؟
في الوقت الذي يطرح فيه بعض المواطنين الألمان مثل هذه الساؤلات، فإن الواقع الذي يعيشه اللاجئون مختلف تماما. فغالبا ما يصاب اللاجئون الذين يبحثون عن عمل بخيبة أمل لعدم تمكنهم من دخول سوق العمل الألمانية. وهناك الكثير من العقبات مثل إشكالية الاعتراف بالشواهد المدرسية التي حصلوا عليها في الوطن وعدم معرفتهم بالإمكانيات المتاحة في سوق العمل أوعدم إلمامهم بالوضع القانوني للعمل في البلاد. وأمام هذه المعطيات فقد يكون البحث عن فرصة عمل مشكلة ثانوية. وعند وجود عمل، فلا يعني ذلك أن الشخص قد حصل حقا على ما يضمن له فرصة العمل هذه، كما هو الحال بالنسبة إلى المغربي كريم تبرحيت الذي تلقى بعد الإقامة لمدة ثمانية أشهر في ألمانيا عرض اجتياز تدريب  للحصول على فرصة تكوين مهني كطباخ في مطعم بمدينة بون. ولكن ليس له رخصة العمل للقيام بذلك. ويقول تبرحيت: "لم تمنحني إدارة شؤون الأجانب تلك الرخصة. أولا يسألون دوما من أي بلد جئت، وبما أنني من المغرب، ونحن نعاني منذ ليلة رأس السنة 2015 من سمعة سيئة، فإن الموظفين لا يتعاملون بلطف معي"، كما يقول الشاب البالغ من العمر 24 عاما.
كريم أمامه أسبوعين من الوقت لدفع رخصة العمل المطلوبة لبدء تكوينه المهني. ورغم ذلك لم يفقد الأمل لتحقيق رغبته، وبمساعدة معلمه تم ربط الاتصال بأحد الموظفين في وكالة العمل، حيث رافقه إلى إدارة شؤون الأجانب ومارس هناك بعض الضغط. وهذه المرة سارت الأمور سريعا، حيث حصل كريم على الوثيقة المنتظرة طويلا.
بيروقراطية معرقلة
معلم كريم ماركوس كلوس يعرف مل هذه الأشياء. وهو يسهر بعد 40 عاما كطباخ على إعداد اللاجئين في مركز المشورة بمدينة بون للإدماج في سوق العمل. الكثير من تلاميذه يواجهون عراقيل متعددة تجعلهم يشعرون بخيبة الأمل. ويقول كلوس، إن نحو 3 تلاميذ فقط من بين 10 لهم حماسة الرغبة في تحقيق ذلك الأمل، حيث لاعلاقة ذلك بجنسية التلميذ وخلفية انتمائه. 
وتكمن المشكلة  في أن المتطلبات الرسمية للحصول على العمل تستغرق وقتا طويلا. ولو وُجد نظام مركزي يجمع جميع المعلومات ويصدر رخص العمل للاجئين، لكان ذلك مكسبا يعمل على تبسيط الأمور. لكن للأسف لا يوجد تواصل وثيق بين مراكز العمل وإدارات شؤون الأجانب، بل إن تلك الإدارات تكون لها أحيانا مواقف متضاربة.
وكيف تتم الإجراءات؟، إن هذا رهن أيضا بالحالات المختلفة وقد يختلف الأمر من مكان إلى آخر، كما هو الحال بالنسبة إلى غولخان داوودزاي الذي يعتني به ماركوس كلوس. فهذا الشاب الأفغاني البالغ من العمر 20 عاما حصل في نهاية العام الماضي على فرصة البداية في تكوين مهني. ويقول: "بمساعدة معلمي قدمت الوثائق لمركز العمل واتصلنا أيضا بغرفة الصناعة والتجارة، ومرت الأمور بسلاسة، وفي الأول من يناير شرعت في تكويني". وحتى يومنا هذا لم يتلق الشاب الأفغاني جوابا على الطلب الذي قدمه من أجل اللجوء إلى ألمانيا. ورغم ذلك فهو أراد البدء في العمل والمسار الاندماجي. وإلى جانب حصص التكوين المهني فإنه يشارك أيضا في دروس تعلم الألمانية.
التوزيع على الولايات يعرقل الاندماج
وتتمثل إحدى المشاكل الرئيسية في عدم وجود مرونة لدى اللاجئين الذين يبحثون عن عمل. فإذا أراد لاجئ تغيير مقر سكنه من أجل شغل عمل، فيجب أن يكون هناك أولا اعترافا من الدولة بأنه لاجئ. وتتجلى عقبة إضافية في مدى حقه في تغيير مقر سكنه أو عدم ذلك. ويتم توزيع اللاجئين على الولايات الألمانية لأسباب تتعلق بالكثافة السكانية والدخل الضريبي. ولا يعني ذلك بأن توزيع اللاجئين يتم على المناطق التي يوجد بها أكبر عدد من فرص العمل.
وينطبق هذا مثلا على رحمه حايدري الذي يعيش في مدينة دريسدن. فهو منتج أفلام وصحفي من أفغانستان. وهناك كان يعمل في ثاني أكبر قناة تلفزيونية وطنية وكان أيضا ناشطا في المجتمع المدني الأفغاني. في دريسدن لم يجد عملا يتلاءم مع اختصاصه. وفي كولونيا البعيدة عن دريسدن ب 600 كيلومتر يمكنه الحصول على عمل بالقطعة في دار نشر كموظف، لكن القانون يمنعه من الرحيل إلى كولونيا.
"قدمتُ قبل أربعة أشهر طلبا بهذا الخصوص"، يقول حايدري، لكن الإدارة في دريسدن أحالت قضيته على كولونيا، ووجب عليه الانتظار. وعندما تلقى هذا الأخير جوابا بعد مدة طويلة قيل له أنه " يمكن له الرحيل ولكن فقط إذا تحمل جميع التكاليف بنفسه". وهذه مغامرة غير آمنة بالنسبة للشاب البالغ من العمر 27 عاما.
وتفيد دراسة لمعهد الاقتصاد الألماني أن  عدد الشركات الألمانية التي تُشغل لاجئين ارتفعت من 4 إلى نسبة 10 في المائة. ويعني ذلك أن واحدة من بين ثلاث شركات كبيرة بأكثر من 250 مستخدما تقوم بتشغيل لاجئين.

مزاعم بأن السفارة السورية في برلين "تبيع" جوازات سفر



قالت مصادر إعلامية ألمانية إن هناك مزاعم بأن السفارة السورية في برلين قد أصدرت جوازات سفر لأشخاص دون التحقق من أنهم يحملون الجنسية السورية. وذكرت المصادر أن الادعاء العام الألماني في ولاية برلين فتح تحقيقاً بهذا الخصوص.
أفاد تقرير لشبكة الإذاعة والتلفزيون العمومية في ولايتي برلين وبراندنبورغ (rbb) أن هناك مزاعم بأن السفارة السورية في برلين قد أصدرت جوازات سفر لأشخاص دون التحقق من أنهم يحملون الجنسية السورية. وجاء في التقرير، الذي نُشر على الموقع الإلكتروني للشبكة اليوم السبت (28 كانون الثاني/يناير 2017)، أن الإدعاء العام الألماني في ولاية برلين فتح تحقيقاً في الموضوع.  
وقد استندت الشبكة إلى تقرير لصحيفة "برلينر تسايتونغ" نُشر أمس الجمعة. وذكرت الصحيفة أن من أصدرت لهم جوازات السفر دخلوا ألمانيا ويقدمون أنفسهم على أنهم طالبي لجوء سوريين. وحسب تقرير الصحيفة فإن وزارة الداخلية الألمانية والشرطة الاتحادية تلقت معلومات بهذا الشأن من "دائرة شؤون الأجانب" في ولاية شمال الراين-فيستفاليا.
وحسب الصحيفة البرلينية فإن الموظفين المسؤولين عن إصدار الجوازات تقاضوا مبلغاً إضافياً يبلغ 150 يورو، وذلك إلى جانب الرسوم الرسمية المعلنة وهي 380 يورو. وأضافت الصحيفة إلى أنه لا معلومات حول عدد جوازات السفر التي تم إصدارها بهذا الإطار، إذ رفض المتحدث باسم الادعاء العام، مارتن شتيلتنر الإدلاء بأي تفاصيل.
يشار إلى أن حيازة جواز سفر سوري تضمن لحامله فرصا عالية جداً لقبول طلب لجوئه في ألمانيا. 
نقلا عن القناة الالمانية 

أول أوروبية تفوز باللقب منذ أكثر من ربع قرن .. طالبة طب أسنان فرنسية تتوج بلقب ملكة جمال الكون


توجت ملكة جمال فرنسا إيريس ميتناير، 24 عاما، والتي قالت إنها تأمل أن تفتح المزيد من الدول أبوابها أمام اللاجئين، اليوم الاثنين، بلقب ملكة جمال الكون في الفلبين.
وحصلت ملكة جمال هايتي راكيل بيليسير، 25 عاماً، على لقب الوصيفة الأولى، فيما حصلت ملكة جمال كولومبيا أندريا توفار 23 عاما، على لقب الوصيفة الثانية.
وفازت ميتينير التي تدرس جراحة الأسنان بالنسخة الخامسة والستين من المسابقة السنوية التي تستضيفها الفلبين للمرة الثالثة متفوقة على جميع المتسابقات والبالغ عددهن 85 متسابقة من أنحاء العالم.
وكانت الفلبينية الألمانية بيا فورتزباخ قد فازت العام الماضي باللقب بوصفها “ملكة جمال الفلبين”، على الرغم من ولادتها في مدينة شتوتغارت الألمانية. وبهذا الفوز تذهب الجائزة للمرة الأولى منذ أكثر من ربع قرن إلى القارة الأوروبية.
وقالت ميتناير إنها فخورة جداً بجلب هذا اللقب إلى أوروبا، وأن فرنسا وأوروبا كانت بحاجة ماسة لـ”ملكة جمال الكون”، مشيرة أنه مرت فترة طويلة منذ أن فازت أوروبية بهذا اللقب.
وكان موقع مسابقة ملكة جمال الكون الإلكتروني كتب عن ميتينير إنها تأمل أن تروج لصحة الفم والأسنان إذا فازت.
وقالت ميتينير بعد الفوز باللقب “فوجئت بفوزي وأشعر أنني محظوظة… ملكة جمال الكون حلم يراود كل فتاة… المسرح رائع وكل شيء رائع.”
وأضافت “أريد أن أساعد الناس. أريد أن أفهم الناس وأن ألتقي بهم ومن ثم كان هذا (الفوز) حلمي.”
وعاد ستيف هارفي لتقديم العرض بعد خطأ وقع فيه في المسابقة عام 2015 عندما أعلن اسم فائزة أخرى غير التي تم اختيارها.